(((( elba7ar )))) Adminstrator
عدد الرسائل : 120 العمر : 30 الهوايه : Web designing المزاج : عاااااااااااااااااااالى تاريخ التسجيل : 03/09/2008
| موضوع: إعانــة المسلـم في شرح صحيح مسلم ((كتااب الصوم)) السبت سبتمبر 20, 2008 12:35 am | |
| كتاب الصوم مقدمة تعريفه : لغة الإمساك . وشرعاً : هو التعبد لله بالإمساك عن الأكل والشرب وسائر المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس . • وهو واجب بالكتاب والسنة والإجماع . قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ) ( كتب ) أي فرض ( كما كتب على الذين من قبلكم ) تسلية للمؤمنين وإشعار لهم بأن الله قد فرض هذا الأمر على من قبلهم من الأمم ( لعلكم تتقون ) فيه بيان الحكمة من مشروعية الصيام وهي تقوى الله . وعن ابن عمر . قال : قال رسول الله ( بني الإسلام على خمس ....... وذكر منها : وصوم رمضان ) متفق عليه . وأجمع المسلمون على وجوب صيام رمضان . ( قاله ابن قدامة ) . ( من أنكر وجوبه كفر لأنه أنكر أمراً معلوماً بالضرورة من الدين ، وأما من تركه تهاوناً وكسلاً فالصحيح أنه لا يكفر وهذا مذهب الجمهور ) . • فرض في السنة الثانية من الهجرة . قال ابن القيم : وكان فرضه في السنة الثانية من الهجرة ، فتوفي رسول الله وقد صام تسع رمضانات . • مراحل فرضية رمضان : صيام رمضان فرض على ثلاث مراحل : أولاً : صيام عاشوراء . لحديث عائشة قالت ( كان رسول الله أمر بصيام يوم عاشوراء ، فلما فرض رمضان كان من شاء صام ومن شاء أفطر ) رواه البخار ي. ثانياً : مرحلة التخيير بين الصيام والفدية . قال تعالى ( وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم ) . ثالثاً : فرض الصيام على التعيين . قال تعالى ( فمن شهد منكم الشهر فليصمه ) . - اختلف في تسمية هذا الشهر رمضان : فقيل : لأنه ترمض فيه الذنوب ، أي تحرق ، لأن الرمضاء شدة الحر . وقيل : وافق ابتداء الصوم منه زمناً حاراً . - ويسمى شهر الصبر . كما قال (من صام شهر الصبر وثلاثة أيام من كل شهر فكأنما صام الدهر ) رواه أحمد .
باب فضل شهر رمضان عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ ( إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ ) وفي رواية ( فتّحتْ أبوابُ الرحمة ) . ----------- تخريج الحديث : الحديث أخرجه البخاري أيضاً ( 1900 ) . معاني الكلمات : إذا جاء رمضان : هذا في أول ليلة من رمضان لقوله ( إذا كان أول ليلة من شـهر رمضان صفدت الشياطين ... ) . فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ : تقريباً للرحمة بالعباد . ، ولا تعارض بين هذه الرواية ورواية ( فتحت أبواب الرحمة ) لأن المراد بالرحمة الجنة ، لحديث ( قال تعالى في الجنة : أنتِ رحمتي أرحم بك من أشاء ) . وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ : أي شدت بالأصفاد . والمراد بهم المردة منهم ، فقد جاء عند النسائي ( وتغل فيه مردة الشياطين ) . الفوائد : 1} الحديث دليل على فضل شهر رمضان ، ولشهر رمضان فضائل : أولاً : تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب النار . عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ( إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين ) متفق عليه. وهذا يتم في أول ليلة من هذا الشهر المبارك : لقوله ( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ..... وقيل : يا با غي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ) رواه الترمذي . ثانياً : تصفد فيه الشياطين وتغل . قيل المعنى : إن تصفيد الشيطان علامة لدخول الشهر وتعظيم لحرمته ويكون التصفيد ليمتنعوا من إيذاء المؤمنين والتهويش عليهم ، وقيل : أنه يقل إغواؤهم وإيذاؤهم ليصيروا كالمصفدين ، وقيل : المراد بعض الشياطين وهم المردة كما جاء في رواية عند النسائي . ثالثاً : فيه ليلة القدر . التي هي خير من ألف شهر . قال تعالى ( ليلة القدر خير من ألف شهر ) . وقد حسب بعض العلماء ألف شهر فوجدوها تزيد على ( 83 ) سنــة . رابعاً : شهر القرآن . قال تعالى ( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ) . والمراد إنزاله من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا كما جاء ذلك عن ابن عباس . خامساً : صوم رمضان سبب لمغفرة الذنوب . قال ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه . إيماناً : أي تصديقاً بأنه حق . احتساباً : أي يريد الله وحده لا رؤية الناس . 2} أن للجنة أبواباً . 3} إثبات الجنة والنار ، وأنهما الآن موجودتان . 4} سعة رحمة الله . 5} إثبات وجود الشياطين . 6} ينبغي استغلال وقت الرحمة والمغفرة .
باب وجوب صوم رمضان لرؤية الهلال والفطر لرؤية الهلال عن عَبْدِ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ ( إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدِرُوا لَهُ ) وفي رواية : ( فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَصُومُوا ثَلاَثِينَ يَوْماً ) ، وفي رواية ( لا تصوموا حتى تروا الهلال ) عن ابْنَ عُمَرَ - رضي الله عنهما - عَنِ النَّبِىِّ r قَالَ ( إِنَّا أُمَّةٌ أُمِّيَّةٌ لاَ نَكْتُبُ وَلاَ نَحْسُبُ الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا - وَعَقَدَ الإِبْهَامَ فِى الثَّالِثَةِ - وَالشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا » . يَعْنِى تَمَامَ ثَلاَثِينَ ) . --------- تخريج الحديث : حديث ابن عمر الأول أخرجه البخاري أيضاً ( 1913) . حديث ابن عمر الثاني أخرجه البخاري أيضاً ( 1913 ) . معاني الكلمات : إذا رأيتموه : أي الهلال ، وقد جاء في رواية ( لا تصوموا حتى تروا الهلال ) ، والمراد : إذا رآه من تثبت به الرؤية . فاقدروا له : أن معنى اقدروا له تمام العدد ثلاثين يوماً ، قال ابن حجر : ويرجح هذا التأويل الروايات الأخرى المصرحة بالمراد ، وهي ما تقدم من قوله : ( فأكملوا العدة ثلاثين ) ونحوها ، وأولى ما فسر الحديث بالحديث . إِنَّا : أي العرب ، وقيل : أراد نفسه ، والأول أصح . أُمَّةٌ : جماعة . أُمِّيَّةٌ : نسبة إلى الأم ، فقيل : أراد أمة العرب ، لأنها لا تكتب ، أو منسوب إلى الأمهات : أي أنهم على أصل ولادة أمهم ، أو منسوب إلى الأم ، لأن المرأة هذه صفتها غالباً . لاَ نَكْتُبُ وَلاَ نَحْسُبُ : تفسير لكونهم أميين ، وقيل للعرب أميون ، لأن الكتابة فيهم عزيزة ، ولا يرد على ذلك أنه كان فيهم من يكتب ويحسب ، لأن الكتابة كانت فيهم قليلة نادرة ، والمراد بالحساب هنا حساب النجوم وتسييرها . الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا - وَعَقَدَ الإِبْهَامَ فِى الثَّالِثَةِ : أشار بأصابع يديه العشر جميعاً مرتين ، وقبض الإبهام في المرة الثالثة ، وفي رواية ( حتى ذكر تسعاً وعشرين ) . الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ثلاثاً : أي قال هذا القول ، مع الإشارة بيديه ثلاث مرات ، موضحاً أن الشهر أحياناً يكون ثلاثين . الفوائد : 1} الحديث دليل وجوب صوم رمضان برؤية الهلال . وصوم شهر رمضان يجب بأمرين : رؤية هلال رمضان . لحديث الباب : ( صوموا لرؤيته . . . ) . إكمال شعبان ثلاثين يوماً . لأنه يتيقن به دخول شهر رمضان . 2}قوله ( إذا رأيتموه ) نستفيد أن الرؤية هي المستند الشرعي في أحكام الصيام والإفطار، وأنه لا عبرة بالحساب ولا يصح الاعتماد عليه بحال من الأحوال. 3} قوله ( صوموا لرؤيته ) .استدل به بعض العلماء على أن رؤية الهلال في بلد تكفي عن رؤيته في البلاد الأخرى .وقد اختلف العلماء في هذه المسألة : ( وستأتي هذه المسألة إن شاء الله ) . 4} الحديث دليل على تحريم صوم يوم الشك . وهو يوم الثلاثين [ ليلة الثلاثين ] إذا حال دون رؤية الهلال غيم أو قتر . ونسبه النووي لجمهور العلماء . لحديث عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ: { مَنْ صَامَ اَلْيَوْمَ اَلَّذِي يُشَكُّ فِيهِ فَقَدْ عَصَى أَبَا اَلْقَاسِمِ } وَذَكَرَهُ اَلْبُخَارِيُّ تَعْلِيقًا, وَوَصَلَهُ اَلْخَمْسَةُ, وَصَحَّحَهُ اِبْنُ خُزَيْمَةَ, وَابْنُ حِبَّانَ . ولحديث : ( فإن غم عليكم فاقدروا له ) . وفي رواية : ( فأكملوا شعبان ثلاثين يوماً ) . وهذه مفسرة لرواية : ( فاقدروا له ) أن معنى اقدروا له تمام العدد ثلاثين يوماً . وذهب بعض العلماء إلى وجوب صومه . وهذا مذهب الحنابلة . لقوله : ( فاقدروا له ) ومعنى : ( اقدروا له ) أي ضيقوا ، من قوله تعالى : ﴿ ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما أتاه الله ﴾ . والتضييق أن يجعل شعبان [ تسـ29ـعة وعشرون ] يوماً . والراجــح القول الأول . قال ابن القيم : ” كان من هديه أن لا يدخل في صوم رمضان إلا برؤية محققة أو شهادة شاهد واحد ، وكان إذا حال ليلة الثلاثين دون منظره غيم أو قتر أو سحاب أكمل عدة شعبان ثلاثين يوماً ثم صامه ، ولم يكن يصوم يوم الغيم ولا أمر به بل أمر بأن تكمل عدة شعبان ثلاثين يوماً إذا غم ، وكان يفعل ذلك ، فهذا فعله وهذا أمره . 5} قوله ( إذا رأيتموه فصوموا ) المراد رؤية بعض المسلمين ولا يشترط رؤية كل إنسان ، فيكفي في دخول رمضان شاهد واحد . لحديث ابن عمر قال: (تراءى الناس الهلال، فأخبرت النبي أني رأيته فصام وأمر الناس بصيامه) رواه أبو داود. ولحديث ابن عباس: «أن أعرابياً جاء إلى النبي فقال: إني رأيت الهلال فقال: أتشهد أن لا إله إلا الله. قال : نعم، قال: أتشهد أن محمداً رسول الله. قال: نعم، قال: فأذن في الناس يا بلال أن يصوموا غداً» رواه أحمد. - (أما خروج رمضان وبقية الشهور فأكثر العلماء لابد من شاهدين). • يشترط في الشاهد شروطاً: أن يكون مسلماً: فلا تقبل شهادة الكافر لأمور: أولاً: لحديث الأعرابي السابق: «أتشهد أن لا إله إلا الله... ». ثانياً: أن الله رد شهادة الفاسق من المسلمين، ومن باب أولى رد شهادة الكافر. ثالثاً: لأن الغالب فيه الكذب، والمتهم لا تقبل شهادته، لحديث: «لا تقبل شهادة خصم ولا ضنين»، والضنين: المتهم، قال تعالى: وما هو على الغيب بضنين . [التكوير: 24]، يعني: بمتهم، والكافر متهم. رابعاً: قوله تعالى: ممن ترضون من الشهداء .[البقرة: 282]، والكافر ليس بمرضي. أن يكون بالغاً عاقلاً: عاقل: فالمجنون لا تقبل. بالغ: الصبي لا يخلو من حالين: الأول: أن يكون غير مميز (لا يقبل قوله). الثاني: أن يكون مميز (وهذا محل خلاف). والأكثر على أنه لا يقبل قوله، لأنه لا يوثق بخبره، فلا بد من البلوغ.
باب لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( لاَ تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ وَلاَ يَوْمَيْنِ إِلاَّ رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صَوْماً فَلْيَصُمْهُ ) . ---------- تخريج الحديث : الحديث أخرجه البخاري أيضاً ( 1914) . معاني الكلمات : لاَ تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ : أي لا تسبقوا ، وأصله : لا تتقدموا ، بتاءين ، فحذفت إحداهما تخفيفاً . إِلاَّ رَجُلٌ : تخصيص الرجل للتغليب ، وإلا فالمرأة مثله . الفوائد : 1- الحديث دليل على النهي عن تقدم صيام رمضان بصوم يوم أو يومين ما لم يكن ذلك عادة له . قال ابن حجر : قال العلماء : معنى الحديث : لا تستقبلوا رمضان بصيام على نية الاحتياط لرمضان . قال الترمذي لما أخرجه : العمل على هذا عند أهل العلم كرهوا أن يتعجل الرجل بصيام قبل دخول رمضان لمعنى رمضان . 2- واختلف في هذا النهي هل هو للتحريم أم للكراهة على قولين : القول الأول : للتحريم . قالوا لأن الأصل في النهي التحريم . القول الثاني : للكراهة . قالوا : لأن الرسول استثنى [ إلا رجل كان له صوم فليصمه ] . والأول هو الراجح . 3- اختلف العلماء في علة النهي عن تقدم رمضان بصوم يوم أو يومين . فقيل : التقوي بالفطر لرمضان . قال الحافظ ابن حجر : وهذا فيه نظر ، لأن مقتضى الحديث أنه لو تقدمه بصيام ثلاثة أيام أو أربع لجاز . وقيل : خشية اختلاط النفل بالفرض . قال ابن حجر : وفيه نظر أيضاً ، لأنه يجوز لمن له عادة أن يصوم كما في الحديث . وقيل : لأن الحكم علق بالرؤية ، فمن تقدمه بيوم أو يومين فقد حاول الطعن في ذلك الحكم . قال ابن حجر : وهذا هو المعتمد . 4- قوله ( إلا رجل كان يصوم . . . ) . معنى الاستثناء : أن من كان له ورد فقد أذن له فيه ، لأنه اعتاده وألفه ، وترك المألوف شديد ، وليس ذلك من استقبال رمضان في شيء ، ويلحق بذلك القضاء والنذر لوجوبهما . 5- استدل بعض العلماء بحديث الباب على ضعف حديث العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : (إذا انتصف شعبان فلا تصوموا ) . رواه أبو داود قال أحمد وابن معين : إنه منكر . قال ابن حجر : ” وقد استدل البيهقي بحديث الباب على ضعفه فقال : الرخصة في ذلك فيما هو أصح من حديث العلاء ، وكذلك صنع قبله الطحاوي “ . وحديث ( إذا انتصف شعبان فلا تصوموا . . . ) رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه والطحاوي وابن حبان وعبد الرزاق والنسائي . وهذا الحديث اختلف العلماء في تصحيحه وتضعيفه : [ وسيأتي بحثه في حديث قادم إن شاء الله ] 6- جواز تقدم الصوم قبل رمضان بأكثر من يومين . 7- أن من كان له عادة بصوم يوم معين ، كيوم الاثنين أو الخميس ، فلا بأس بذلك لزوال المحذور ، وكذلك من يصوم واجباً كصوم نذر أو كفارة أو صيام قضاء رمضان السابق ، فكل هذا جائز ، لأن ذلك ليس من استقبال رمضان . 8- قول ( لا تقدموا رمضان ) دليل على أنه يجوز أن يقال رمضان من غير ذكر الشهر لا كراهة في ذلك . ومن الأدلة على هذا الجواز : قوله : ( إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة . . . ) . وحديث الباب ( لا تقدموا رمضان .. ) . وحديث ( شهرا عيد لا ينقصان : رمضان وذو الحجة ) . وحديث ( من صام رمضان ... ) والأحاديث كثيرة . وذهب بعض العلماء إلى أنه لا يقال رمضان على انفراده بحال ، وإنما يقال شهر رمضان . وهذا قول أصحاب مالك . واستدلوا بحديث : ( لا تقولوا رمضان ، فإن رمضان اسم من أسماء الله ، ولكن قولوا شهر رمضان ) . قال النووي : قولهم أنه اسم من أسماء الله ليس بصحيح ، ولم يصح فيه شيء ، وإن كان قد جاء به أثر ضعيف وقال ابن حجر : أخرجه ابن عدي في الكامل وضعفه بأبي معشر .
للتحميل من الرجاء الضغط علي الرابط التالي
http://books.islamway.com/1/scho1056/feqeh/456_muslem_alsoom.rar | |
|
shafra Adminstrator
عدد الرسائل : 318 العمر : 31 الهوايه : نشر الاسلام المزاج : عنب تاريخ التسجيل : 13/09/2008
| موضوع: رد: إعانــة المسلـم في شرح صحيح مسلم ((كتااب الصوم)) الجمعة أكتوبر 31, 2008 6:53 am | |
| مشكووووووووووووووووووووووور | |
|
(((( elba7ar )))) Adminstrator
عدد الرسائل : 120 العمر : 30 الهوايه : Web designing المزاج : عاااااااااااااااااااالى تاريخ التسجيل : 03/09/2008
| موضوع: رد: إعانــة المسلـم في شرح صحيح مسلم ((كتااب الصوم)) السبت نوفمبر 01, 2008 1:44 am | |
| | |
|